
حساب رسالة الجامعة على شبكة تويتر @rsksu بتم بنشر آخر المقالات والاخبار المتعلقة برسالة الجامعة والتواصل مع محبي الرسالة
ينبع هذا من الخوف غالباً من فقدان الثقة بالنفس والشعور بعدم التمكن من السيطرة على كافة جوانب الحياة.
الثقافة الإعلامية الحالية التي تعكس الجوانب السلبية من الحياة قد تعزز من التفكير السلبي.
التأثير الروحي السلبي، وقد يتساءل البعض: هل التفكير السلبي من الشيطان؟، والإجابة أن الوساوس الشيطانية قد تدفع لتكبير المشاكل أو الشعور بالعجز.
تعد حياة الإنسان انعكاساً لطريقة تفكيره، سواء كانت سلبية أو إيجابية، وأفكاره انعكاس لتصوراته، وهناك تطابق مباشر بين طريقة تفكير الإنسان وتصرفاته تجاه مختلف الأمور والمواقف التي يتعرض لها.
التأثير على الذاكرة وعدم القدرة على استرجاع المعلومات.
إن تناول الطعام غير الصحي يشعرك بالسعادة لفترة قصيرة وسرعان ما يتحول هذا الشعور للقلق تجاه المخاوف الصحية التي تؤثر على لياقتك وصحتك والمظهر الخارجي، لذا فإنّ تناول الطعام الصحي يحافظ على كل ما تم ذكره.[٣]
عرف الدكتور (ابراهيم الفقي) رحمة الله علية التفكير السلبي علي انة استمرار الانسان في البحث والتفكير في السلبيات التى حدثت لة في الماضي ويقلق ويخاف مما سيحدث لة في المستقبل ويعيش الحاضر بأحاسيس واعتقادات سلبية تجعل حياتة عبارة عن سلسلة من المشاكل والتحديات، والجدير بالذكر ان الاشخاص الذين يفكرون بطرق سلبية لديهم قدرة عظيمة على العثور علي السلبيات في اى شئ حتى وان كان هذا الشئ ايجابياً، فإذا كنت احد هؤلاء الاشخاص وتفكر بطريقة سلبية ولا تعرف كيف تكون سعيداً في حياتك، فإننا سنعرض فيما يلي اهم الاسباب التى أدّت بك الى الوصول الى هذة الحالة كما سنعرض كيفية العلاج والتخلص من التفكير اعرف المزيد السلبي والتحول إلى التفكير الايجابي الذي سيمنحك السعادة والقدرة على الإبداع والعيش بطريقة افضل.
- الأفكار المسبقة: التمسك بمعتقدات سلبية عن النفس أو المحيط يؤدي إلى تعزيز الأفكار السلبية.
في مجال العلاج النفسي، تعتبر هذه الحالة مشكلة تحتاج إلى معالجة، حيث يُركز العلاج على تغيير هذا النمط إلى وجهة نظر أكثر إيجابية وموازنة بين النظر للأمور بواقعية وتشجيع النفس على التفكير في الجوانب الإيجابية والفرص المتاحة.
لحسن الحظ، يوجد عدة تقنيات تساعد على التغلب على نمط التفكير السلبي و مواجهته. من هذه التقنيات نذكر:
التحديات والضغوط اليومية قد تؤدي إلى انتكاسات نفسية وزيادة في التفكير السلبي.
تعزيز العلاقات الاجتماعية: يجعل الفرد أكثر جاذبية وإيجابية في التفاعلات الاجتماعية، مما يعزز من العلاقات ويسهم في بناء علاقات أكثر صحة وتواصلًا.
تحديد الأسباب: قد يكون السبب هو تجارب سلبية في الماضي، الخوف من المستقبل، التوتر اليومي، أو حتى مخاوف مجهولة.